+19 ما في المقام لذي عقل Ideas
+19 ما في المقام لذي عقل Ideas. ولد في غزة بفلسطين وحمل منها إلى مكة وهو ابن سنتين، وزار بغداد مرتين وقصد مصر سنة 199 فتوفي بها وقبره معروف في القاهرة. محمد بن إدريس الشافعي المطَّلِبي القرشي (أبو عبدالله)الولادة :

ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ سافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ وَاِنصَب فَإِنَّ لَذيذَ العَيشِ في النَصَبِ إِنّي رَأَيتُ وُقوفَ. وَاِنصَب فَإِنَّ لَذيذَ العَيشِ في النَصَبِ أَرى الغِرَّ في الدُنيا إِذا كانَ فاضِلاً تَرَقّى عَلى روسِ الرِجالِ وَيخطُبُ وَإِن كانَ مِثلي لا فَضيلَةَ عِندَهُ يُقاسُ بِطِفلٍ في الشَوارِعِ.
‘ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ ** مِنْ رَاحَة ٍفَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِس.
سافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ. شاركونا آرائكم واقتراحاتكم لما تودون استماعه عن الشعر والشعراء عبر زيارة حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي fay2podcast يقول الشافعي في قصيدته: مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ.
ما في المقام لـذي عقـل وذي أدب من راحة فـدع الأوطان واغترب.
ما في المَقامِ لِذي عَقلٍ وَذي أَدَبِ مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ سافِر تَجِد عِوَضاً عَمَّن تُفارِقُهُ وَاِنصَب فَإِنَّ لَذيذَ العَيشِ في النَصَبِ إِنّي رَأَيتُ… مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ. #عندما_ترى_الصوت | #واحة_الأدب فصيدة ما في المقام لذي عقل | قصيدة للأمام الشافعي.
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ:
من راحةٍ فدع الأوطان واغتربِ. ما في المقام لذي عقل وذي أدب من راحة فدع الأوطان واغترب سافر تجد عوضا عمن تفارقه وانصب فإن لذيذ العيش في النصب إني رأيت وقوف الماء يفسده إن ساح طاب وإن لم يجر لم يطب. ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ.
سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ:
الإمام الشافعى — ‘ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبمِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِسافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُوَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَي. ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ. ما في المقام لذي عقلٍ وذي أدبِ.
مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ.
أَرى الغِرَّ في الدُنيا إِذا كانَ فاضِلاً تَرَقّى عَلى روسِ الرِجالِ وَيخطُبُ وَإِن كانَ مِثلي لا فَضيلَةَ عِندَهُ يُقاسُ بِطِفلٍ في الشَوارِعِ. وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ. مِن راحَةٍ فَدَعِ الأَوطانَ وَاِغتَرِبِ.