Awasome وظيفة الأدب في الحياة References
Awasome وظيفة الأدب في الحياة References. وكلمة الأدب بصورة عامة تستخدم لوصف أي شيء من الكتابة الإبداعية المرتبطة بالمخيلة، والتي يندرج تحتها الشعر. إن كتاب الله الخالد أعتمد جمال الكلمة، وتأثير المضمون ليهز الوجدان، ويوقظ العقول، ويحرك الوجدان، ومن هنا تتبدي مهمة وأهمية ووظيفة الأدب في الحياة.

* أهمية الأدب فى حياتنا: لذلك كان من الضروري أن يتعرّف طالب الآداب على دور الأدب في الحياة، ليكون على معرفة بأهمية دراسته، بل من الضروري أن تتحوّل هذه المعرفة إلى ثقافة عامة بين أبناء الأمّة. كما يطلعنا على ما كانت عليه.
الأدب بين الإمتاع والحصول على منفعة ذاتية وإجتماعية:
نحو قضية وينفس عن مكنوناتها، وهو رسم لما ينبغي أن تكون عليه معالم الحياة في الحاضر والمستقبل، واختزال لتجارب الماضي والحاضر، على مر الأجيال، وارتباط بالموروث. فالبحث في ما إذا كانت للأدب وظائف يحيلُ على البحث في « الأدب» نفسه ما إذا كانت له مقوّمات خاصّة تحوزه عمّا يشتبه به وتفرده كائنا قائما بذاته بين الظواهر والكائنات الكلامية والفنيّة حتى يكون. تمتد جذور وظيفة الشعر إلى عمق الثقافة والحضارة ، إن لم نقل إلى الذهنية التي أنتجت هذه الثقافة، وتختلف هذه الوظيفة حسب العصور والثقافات، وتتعدد حولها.
وظيفة الأدب بين النفعية والجمالية.
وظيفة الشعر في الأدب العربي القديم. بكل أشكاله (قصة وشعر ورواية وغير ذلك)، له تأثير خفي على مشاعر الإنسان، في المجال الديني مثلا، إذا تم استغلال الأدب للتنفير من الدين الإسلامي ومن معتنقيه، فإنه يؤدي دوره على أكمل وجه. فله وظيفة عقائدية (5)\ تعبر عن رؤية الإسلام.
يستمر الارتباط بين طبيعة الأدب ووظيفته، على الرغم من تغير الظروف المحيطة بالوجود الإنساني، لكن الكيفية التي يندرج من خلالها الأدب ضمن الفعل الإنساني تبقى في.
ما هو الأدب؟ وكيف نقرأه؟ وما هي أسباب أهميته؟ مجموعة من الأسئلة التي تطرح حول الأدب وقيمته في حياة الإنسان. وظيفة الأدب بين المنفعة والإمتاع. ما هي وظيفة الأدب؟ وما هو دوره في حركة المجتمعات؟ فأرى أنّ الأدب انعكاس لرؤية الأدباء وتصوّراتهم المستقبلية، فإليكم ما قاله القاص المبدع يوسف إدريس عن علاقته بالمجتمع.
النجاح، والشخص الذى يهتم بالأدب وغيره من أنماط الفنون فلن يحصل على وظيفة ملائمة أو أجر مجزٍ.
ومع كل ذلك التنظير ما زالت تبرز آراء تنفي عن الأدب أي وظيفة أو قيمة، وتعتبره مجرد كلام مرسل لا يتجاوز تأثيره في حياة الشعوب مقدار المتعة المعنوية المحدودة الأجل، غير أن هذا الرأي يبدو. لذلك كان من الضروري أن يتعرّف طالب الآداب على دور الأدب في الحياة، ليكون على معرفة بأهمية دراسته، بل من الضروري أن تتحوّل هذه المعرفة إلى ثقافة عامة بين أبناء الأمّة. عبر التاريخ تغيرت مفاهيم كثيرة حول طبيعة الأدب و وضيفته، حيث رأى البعض في تعريفه للأدب إلى تصنيف ميدانه حين نظر إلى بعض.
لاشك أن أهمية الأدب تتصل بهذه العناصر جميعها؛ فالأدب يزيدنا فهماً بالمجتمع ، ومعرفة بهمومه وتطلعاته؛ مما يساعد أصحاب القرار على حل مشاكله والتخطيط لمستقبله.
نحو قضية وينفس عن مكنوناتها، وهو رسم لما ينبغي أن تكون عليه معالم الحياة في الحاضر والمستقبل، واختزال لتجارب الماضي والحاضر، على مر الأجيال، وارتباط. إن علاقة الأدب بالمجتمع هي بالذات تشمل علاقة الأديب بمجتمعه ووعيه لما يجري حوله وكشفه ما يخصُّ المجتمع وما يخفى على الآخرين. بدأ الأدب عند الغرب في جنوب بلاد ما بين النّهريْن في مدينة سُومر، وذلك في عام (3200) قبل الميلاد، وتحديداً في مدينة أوروك في مِصر، ثمّ انتقل إلى أهل اليونان، حتّى وصل إلى روما، وتعدّ (إنخيدوانا.